ارتفاع أسعار النفط.. وعاملان وراء المكاسب

ارتفعت أسعار النفط مجددا لتحقق  بعض المكاسب في بداية الأسبوع التاسع من الأربعاء مع موازنة المستثمرين بين الرغبة في المنتجات الرئيسية للإنتاج والهجمات على سفن الشحن في البحر الأحمر وضعيفة لخفض أسعار الفائدة.

وسجلت العقود الآجلة لخام برنت ارتفاع بنحو 34 سنتا، بما بنسبة 0.4 % إلى 82.68 ، باتجاه .

في حين شهدت العقود الآجلة لخامس غرب تكساس الوسيط الأمريكي 29 سنتا، أو 0.38، إلى 77.33. دولار.

وتراجعت عقود برنت 1.5 وغرب تكساس الوسيط 1.4 في تجربة الإصابة يوم الثلاثاء.

وقد قام واشنطن مرة أخرى بحق النقض (الفيتو) الثلاثاء ضد مشروع القرار في مجلس الأمن الدولي بالتعاون مع الحرب بين إسرائيل وحماس، مما أدى إلى عرقلة طلب وقف التنفيذ الحر والإنساني.

وبدلا من ذلك، هناك الولايات المتحدة لدفع المجلس إلى البدء في التوصل إلى وقف إطلاق النار بشكل نهائي، حيث تخلص من جميع الأشخاص الذين يتمتعون بحماس.

 

تستهدف هجمات الحوثيين في اليمن على السفن في البحر الأحمر ومضيق باب المندب في إثارة المضاعفات ولها تدفق الشحن عبر الممرات المائية.

 

وأصابت هجمات طائرات الاستطلاع والصواريخ أربع سفن على الأقل منذ الجمعة.

 

في غضون ذلك، قالت روسيا أمس إنها مطالبة بالوفاء بحصتها في منظمة التطعيمات المصدرة للبترول وحلفائها، تعرف باسم المقاومة+، في فبراير رغم تراجع تكرير.

 

وقد تتعهد بموجبها بخفض إنتاج 500 ألف مقطع يومي في إطار حزمة ترويجية حصرية+.

 

وقال وزير الطاقة الروسي إن الثلاثاء إن مكافيتك أنتج مكافيتك في الوقت الحالي، وقد استغرق عدة اهتمام منذ بداية العام، بعد أن تسعى إلى أضرار بسبب هجمات الطائرات الأوكرانية.

 

وأثرت الأضرار على أن يأخذ البنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بشكل أسرع مما كان متوقعا من توقعات النفط.

 

وأدت بياناتها منذ الأسبوع الماضي إلى تغير التوقعات ببداية وشيكة للدورة النقدية التي تسيرها النقدية في الولايات المتحدة، حيث اقتصاديون اقتصاديون استطلعت مراجعاتهم الآن انخفاضا في التكاليف الاقتراض في يونيو.

 

وظهر استطلاع أولي اختلافه رويترز يوم أمس الثلاثاء أن مخزونات البراك خرجت في الأسبوع الماضي في حين توافرت مخزونات نواجير والبنزين.

 

وقدّر محللون استطلعت وكالة رويترز آراءهم أن مخزونات السلع الأولية ارتفعت إلى 4.3 مليون رحلة في الأسبوع المنتهي في 16 فبراير.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى