ملكية الأجانب في البورصة السعودية تقفز 300%
قفزت ملكية الأجانب في البورصة السعودية بنسبة 300% إلى 92.5 مليار دولار في 5 سنوات بين عامي 2018 و2022 بعد إجراءات متتالية لتحفيز تداولاتهم.
وتزيد نسبة ملكية الأسهم من الأسهم المالية في البورصة السعودية 300% في السنوات الخمس بين عامي 2018 و2022، إلى 347.01 مليار ريال (92.5 مليار دولار)، ما يعادل 14.2% من إجمالي قيمة الأسهم الحرة في السوق بما في ذلك الرئيسة.
ولم تتزايد في البورصة السعودية ما يقرب من 86.86 مليار ريال (23.15 مليار دولار) لعام 2018، وتمثل هذه القيمة 3.77% من إجمالي قيمة الأسهم الحرة في سوق السنة، حسب البيانات الصادرة عن هيئة السوق المالية السعودية اليوم.
وسمحت لسوق المالية السعودية للمستثمرين أن يتزايدوا بشكل كبير في التداول بشكل مباشر في عام 2015، لتتجاوز 17% من التداولات اليومية، بعد أن لم تكن لا تتجاوز 4%.
يتجاوز صافي الاستثمار الأجنبي في البورصة السعودية 180 مليار ريال (48 مليار دولار) منذ عام 2018 حتى 2022، وتساهمت في مساهمتها في ازدهار الشركات، بالإضافة إلى ارتفاع ملكية المستثمرين في شركة سوق أدوات الدين السعودية بأكثر من 10 أشهر منذ فتح سوق أدوات الديان لجميع وتنوعت العوامل دون المتنوعة لعام 2020، بحسب هيئة السوق المالية.
المعدل الأعلى
يعد معدل النمو المتزايد للاستثمارات الأجنبية خلال عام 2022 الأعلى منذ السوق المميزة إلى المؤشرات المميزة الناشئة في عام 2019، الذي شارك في ارتفاع ملكية المستثمرين ويتزايد المؤهلين بنسبة 1877%، وبحلول هذه السنة يصل إلى 271.23 مليار ريال (72.31 مليار دولار)، مقارنة بـ 13.7 مليار ( 3.65 مليار دولار) في 2018 و134.48 مليار (35.85 مليار دولار) في عام 2019، فيما يتعلق بنسبة ملكية المستثمرين يزيد المؤهلين 78% من إجمالي الاستثمارات وتزايد في سوق السعودية بنهاية العام الماضي.
قال وكيل هيئة السوق المالية للشركات المدرجة في الشركات الاستثمارية، عبد الله بن غنام، إن الهيئة تركز على زيادة مشاركة المستثمرين تزايد في السوق من خلال ثقافات متالية أبرزها دوثرين للمستثمرين يؤكدون على الاستثمار المباشر في أدوات الدين، والموافقة على التعليمات في مراكز إيداع الأوراق المالية الدولية، والذي يسهمون في اتخاذ إجراءات جديدة لجذب الاستثمارات الأجنبية في سوق الصكوك القطارات المحلية، واعتماد مشروع المنظمة للاستثمارات الأجنبية في الأوراق المالية، ما يجذبهم إلى وكالة المديرين السعودية (واس).