ياسر الخضري يكتب: إلى محافظ الجيزة ..هل نفذت المحليات ما أمرت به سيادتكم في زيارتك لمركز الصف ؟
نما إلى علمنا أن السيد الوزير المحافظ المهندس عادل النجار سيزور مركز الصف خلال الساعات القادمة، ولكن نريد أن نوجه لسيادته عدد من الأسئلة، فى الزياره السابقة لمعاليك لمركز ومدينة الصف منذ 3 شهور تقريبا
قد نوهت سيادتكم عن رفع الأتربة من الطريق بعد الرصف لبعض القرى من على الجانبين ولم يحدث ذلك حتى الأن !
نوهت سيادتك عن عمل مطبات لحماية أرواح الناس ولم يحدث حتى الأن !
نوهت عن عمل أغطية للمطابق الخاصة بالصرف ولم يحدث حتى الأن !
نوهت عن تشغيل موقف الاخصاص وكنت شاهدا على ذلك وأمرت سرفيس الجيزه ومجلس مدينه الصف بتشغيل الموقف وإدخال السيارات بموقف المنيا والاخصاص الجدد .. ولم يحدث ذلك !
نوهت عن مؤازراه المواطنين والاستماع لمشاكلهم ولم يحدث
ولم يستمع رئيس مجلس مدينه الصف الا من خلال التقاط الصور عل. السوشيال ميديا ورفعها اليكم
لإثبات حاله
حدوث مناوشات بين رئيس مجلس مدينه الصف وبين رئيس الإدارة الهندسيه عشان اسباب عديده منها تم تسريب جواب ب18 مليون جنيه للمطالبه بتكلفه بنادير وتشجير وبعض الاناره وبعض المطبات بالرغم من قيام بعض الأهالى بعمل جزء من ذلك الخدمات
مشكله المواصلات بالصف بالرغم أن هناك 10 باصات مكهنه داخل مجلس مدينه الصف دون أن يعرف الناس أسباب ذلك ولو تم صيانتها لحلت مشكله كبيره يعانى منها أهالى الصف إذا مشكله المواصلات
كما هى لا جديد
مشكله مقابر الصف كما هى لم تحل
مشكله عمال اليوميه الغلابه الذى يتم الخصم منهم شهريا بعد أخذ الفيزا منهم وهم لم يصرفو بأنفسهم بل يتم الصرف من خلال وسطاء لخصم نسبه واعطائهم الباقى وده شكوى من العاملين أنفسهم بخسف حقهم فى المرتب
كل ذلك قليل من كثير مابين الزياره الاولى والثانيه ولم تحل واحده من تلك المشكلات يبقا لماذا الإبقاء على قياده تصدر لكم
.تسأولات من الناس اهالى الصف لماذا الإبقاء عليه ويصدر
عنوان أن محافظه الجيزه متخاذله و
تصر على بقائه رغم كل السلبيات والتى. يعلمها الجميع يبقا اين ما صرحت به معالى المحافظ مابين التنويه على رؤساء المدن والاحياء من التعاون بين المواطنين وفتح قنوات تواصل وحوار للتعاون ف إيجاد قنوات لحل المشكلات من. خلال حتى المشاركه المجتمعيه
#معالى.محافظ الجيزة
هناك حاجز كبير جدا مابين ما يتم على ارض الواقع ومابين ما يصلكم من خلال المتابعات الخاصه بكم ومن خلال ما يرغبون فى توصيله وما يرغبون فى احجامه عنكم
وهنا تكمن الامانه فى توصيل المعلومه من الشخص الأمين عليها
وهنا قد تكون عشان مصالح شخصيه تحجب المعلومات الصحيحه التى لو وصلت لحلت بها مشاكل العديد من المواطنين ولكن للاسف
الواقع شى والذى يصل اليكم شى اخر
اذا لا نلوم الناس على الشكوى وفقد الثقه وتخوين المسؤل مادام المواطن يسمع شئ والذى يراه بعد ذلك عكس ما سمع تماما
ولكن كلا سيسأل أمام الله عن دوره فى حمل الأمانة ودوره فى رفع الأذى عن الناس
والايام والإعمار اقصر منها مفيش ونحن نشاهد يوميا الكثير يترك الدنيا فجاه وبدون مقدمات ولكن يتركها وينتظر جزاءه من لم يغفل ولا ينام ولا يظلم