تعيين چينو ﭼونسون رئيسًا تنفيذيًا جديدًا لشركة «تنمية» المتخصصة في حلول التمويل متناهي الصغر
تعيين چينو ﭼونسون رئيسًا تنفيذيًا جديدًا لشركة «تنمية» المتخصصة في حلول التمويل متناهي الصغ
يتمتع ﭼونسون بخبرات واسعة ستمكنه من قيادة «تنمية» نحو تنفيذ استراتيجيتها الجديدة الهادفة إلى فتح آفاق جديدة للنمو فضلًا عن ترسيخ مكانتها الرائدة باعتبارها عاملًا رئيسًا في إحداث تغيير جذري بالمجتمعات التي تعمل بها
أعلنت اليوم شركة «تنمية» لخدمات المشروعات متناهية الصغر، وهي شركة تابعة للمجموعة المالية هيرميس القابضة وإحدى الشركات المصرية الرائدة في حلول التمويل متناهي الصغر، عن تعيين ﭼينو ﭼونسون في منصب الرئيس التنفيذي الجديد للشركة اعتبارًا من اليوم.
ويحظى ﭼونسون بخبرة عملية تربو على 20 عامًا، شغل خلالها العديد من المناصب القيادية في مجموعة من أبرز الشركات في آسيا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وهو مؤهل بدرجة عالية لقيادة «تنمية» في تسطير فصل جديد من النمو حيث تعكف الشركة على تبني استراتيجية جديدة لدفع عجلة النمو في مجال تمويل المشروعات متناهية الصغر، وذلك عبر تعزيز كفاءة عملياتها التشغيلية وتطوير بنيتها التكنولوجية وتنمية باقة الخدمات والمنتجات التي تقدمها في السوق، مع التركيز على تعظيم المردود الإيجابي والقيمة المستدامة لمختلف العملاء من الأفراد والشركات الصغيرة على حد سواء، فضلًا عن المساهمة في تعزيز النمو الاقتصادي بشكل عام.
وفي هذا السياق، أعرب علاء العفيفي، رئيس مجلس إدارة «تنمية» والرئيس التنفيذي لقطاع التمويل غير المصرفي (NBFI) بالمجموعة المالية هيرميس القابضة، عن سعادته بتعيين ﭼينو ﭼونسون في منصب الرئيس التنفيذي الجديد للشركة وانضمامه إلى الفريق الإداري لقطاع التمويل غير المصرفي بالمجموعة المالية هيرميس. وأوضح العفيفي أن الشركة تتبنى استراتيجية ابتكارية بهدف إحداث تغيير جذري بالشركة، وذلك من خلال رفع كفاءة عملياتها التشغيلية وتحسين هيكل إدارة عمليات الائتمان استنادًا إلى التحليلات التقنية التي تعتمد على البيانات والرؤى الثاقبة لأحدث تطورات، وذلك إلى جانب الخبرات الهائلة التي تنفرد بها الشركة، وتمتد لعشرات السنوات. وأكد العفيفي أن الشركة تحظى بعلاقات قوية وبفريق عمل متميز، وهو ما سيمكنها من أن تؤدي دورًا محوريًا في تطوير مجال تمويل المشروعات متناهية الصغر من خلال تقديم خدماتها للأفراد والمشروعات الصغيرة، مما سيعود بالمردود الإيجابي على النمو الاقتصادي والاجتماعي في مصر. وشدد العفيفي على ثقته بأن القيادة الحكيمة لچينو سوف تساهم في تعزيز قدرة الشركة على جني ثمار استراتيجية النمو التي تتبناها.
ويحظى ﭼونسون بمسيرة عملية هائلة وخبرات واسعة في المجال المصرفي، تشمل الحلول الرقمية وتكنولوجيا الخدمات المالية، وتطوير المنتجات وإدارة الثروات، ووضع الاستراتيجيات المالية، والمبيعات والتوزيع، والتسويق، فقبل انضمامه إلى شركة «تنمية» عمل ﭼونسون في بنك المشرق مصر، حيث شغل منصب النائب الأول للرئيس ورئيس قطاع الخدمات المصرفية للأفراد. وقد بدأ ﭼونسون مسيرته المهنية في بنك (HDFC) بالهند، حيث واصل عمله بالقطاع المصرفي عبر شغله عدة مناصب في البنك التجاري القطري، وذلك قبل أن ينتقل للعمل في مصر لدى بنك باركليز مصر والتجاري وفا بنك مصر. وقد أمضى ﭼونسون 11 عامًا في القاهرة، نجح خلالها في التعرف على البيئة التنظيمية والأوضاع السوقية في مصر. حصل ﭼونسون على دبلومة إدارة الأعمال في التمويل والتسويق فضلًا عن العديد من الاعتمادات والشهادات، ومن بينها شهادات في إقراض الشركات و “IFRS9”
ومن جانبه، أعرب ﭼينو ﭼونسون الرئيس التنفيذي لشركة «تنمية»، عن سعادته بشغل منصب الرئيس التنفيذي للشركة وانضمامه إلى فريق عمل المجموعة المالية هيرميس القابضة، موضحًا الدور الريادي الذي تلعبه شركة «تنمية» في مجال التمويل متناهي الصغر في السوق المصري وكذلك في قطاع التمويل غير المصرفي بشكل عام. وأضاف أن الدعم الذي تقدمه المجموعة المالية هيرميس القابضة، باعتبارها مؤسسة مالية رائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة، سوف يساهم في تعزيز قدرة شركة «تنمية» من مواصلة تقديم المزيد من المنتجات والخدمات عالية الجودة والقيمة بالسوق المصري، والتي تساهم بدورها بشكل فعال في دفع عجلة التنمية الاقتصادية المستدامة.
تأسست شركة «تنمية» في عام 2009، وسريعًا ما أصبحت في طليعة الشركات الرائدة في تقديم خدمات التمويل متناهي الصغر في مصر، حيث توفر رأس المال الذي يساعد على تغيير حياة العملاء، وبناء الشركات، ويقود التغيير الاجتماعي والاقتصادي. وقد تمكنت «تنمية» من تحسين الأحوال المعيشية للملايين في جميع أنحاء البلاد ومساعدتهم على إطلاق أعمالهم التجارية، بفضل شبكة الفروع الواسعة، وما تحظى به من خبرات هائلة وعلاقات مجتمعية قوية في هذا المجال. وقد قامت «تنمية» بتوفير أكثر من 2 مليون تمويل من مختلف الأنواع والأحجام لقاعدة عملائها التي تضم حاليًا حوالي 400 ألف عميل، وذلك من خلال 4200 موظف يعملون بشبكة فروعها التي تربو على 306 فرعًا والمنتشرة في 25 محافظة.
—نهاية البيان—
نبذة عن شركة تنمية لخدمات المشروعات متناهية الصغر
شركة «تنمية» لخدمات المشروعات متناهية الصغر هي شركة رائدة في تقديم باقة من حلول التمويل متناهي الصغر. وقد نجحت الشركة منذ تأسيسها عام 2009 في تسريع وتيرة النمو، حتى أصبحت واحدة من أبرز الشركات الرائدة في تمويل أصحاب المشروعات منخفضة الدخل والمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر، لتقوم المجموعة المالية هيرميس القابضة بالاستحواذ عليها عام 2016. كما تسعى الشركة إلى تقديم باقة متنوعة من حلول التمويل الابتكارية لدعم رواد الأعمال، حتى يتمكنوا من تأسيس وتنمية مشروعاتهم، وهو ما سينعكس مردوده الإيجابي في تنمية المجتمعات المحيطة. وتستهدف الشركة توجيه حلول التمويل إلى المجالات والمناطق الأكثر احتياجًا من خلال فروعها المتواجدة في مجتمعات الدلتا وصعيد مصر، بالإضافة إلى تقديم باقة متكاملة من الخدمات والمنتجات التي تلبي الاحتياجات المتنوعة للشركات الصغيرة مثل القروض الشخصية للسيدات وقروض المركبات الخفيفة. وتهدف الشركة إلى أداء دورها الوطني في دفع عجلة الاقتصاد وتخفيف معدلات الفقر وتحسين مستوى المعيشة.
ويبلغ عدد فروع «تنمية» حاليًا نحو 306 فرع منتشرة في 25 محافظة مصرية، وتقدم الشركة خدماتها لحوالي 400 ألف عميل من خلال أكثر من 4200 موظف.
لمزيد من المعلومات يرجى الاتصال على:
مي الجمال
رئيس قطاع التسويق والاتصالات بالمجموعة المالية هيرميس القابضة
melgammal@efg-hermes.com
عمر سلامة
مدير الاتصالات والعلاقات العامة بالمجموعة المالية هيرميس القابضة
osalama@efg-hermes.com
قطاع العلاقات العامة بالمجموعة المالية هيرميس القابضة | PublicRelations@EFG-HERMES.com
ملاحظة حول البيانات التطلعية
في هذا البيان الصحفي، قد تصدر المجموعة المالية هيرميس القابضة بيانات تطلعية، مثل بيانات حول توقعات الإدارة والأهداف الاستراتيجية وفرص النمو وآفاق الأعمال. هذه البيانات التطلعية ليست حقائق تاريخية، ولكنها بدلاً من ذلك تمثل فقط إيمان المجموعة المالية هيرميس القابضة فيما يتعلق بالأحداث المستقبلية، والعديد منها غير مؤكد وخارج سيطرة الإدارة، ويتضمن من بين أمور أخرى تقلبات الأسواق المالية والإجراءات والمبادرات التي يتخذها المنافسون الحاليون والمحتملون والظروف الاقتصادية العامة وتأثير التشريعات واللوائح والإجراءات التنظيمية الحالية المعلقة والمستقبلية. وبناءً على ذلك، يُحذر القراء من الاعتماد بشكل غير مبرر على البيانات التطلعية، والتي لا تكتب فقط إلا اعتبارًا من تاريخ تقديمها.